يلجأ بعض المواطنين الأميركيين إلى خيار «الانتخاب المبكر»، مضطرين بسبب عمل أو سفر، أو راغبين في تجنب الزحام يوم اقتراع الانتخابات الرئاسية المقررة هذه المرة في الثالث من نوفمبر المقبل، ويتضح من هذه الصورة لطابور المصوتين في الاقترع المبكر بمدينة أوستن في ولاية تكساس، أن التصويت المبكر نفسه لم يسلَم من الزحام، رغم ضرورات التباعد الجسدي، منعاً لانتشار عدوى الإصابة بفيروس كورونا المستجد، فهل حال التصويت على مراحل دون تزاحم الأميركيين في مراكز الاقتراع؟! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)