رجال ونساء وأطفال يسيرون على طول حافة نهر «ريو غراندي» بولاية كواويلا المكسيكية الحدودية، بينما يقف على الجانب الآخر من خط الحدود رجالُ حرس الحدود الأميركي وهم يراقبون ما يحدث. وبعد أن أخفق جدار ترامب في منع موجات الهجرة القادمة عبر الحدود مع المكسيك، قام حاكم ولاية تكساس، «الجمهوري» غريغ أبوت، بوضع أسلاك شائكة على طول ريو غراندي، لمنع المهاجرين من العبور، لكن وزارة العدل الأميركية رفعت دعوى ضد تكساس، قائلةً إن هذه الأسلاك الشائكة تثير مخاوفَ إنسانية وبيئية وتشكّل خطراً على الملاحة النهرية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)