داخل مركز لإيواء كبار السن من المهاجرين في مدينة لويزفيل بولاية كنتاكي الأميركية،  يتمتع المتقدمون في العمر، ممن يعانون فقدان الذاكرة وصعوبة الحركة ومشاكل صحية أخرى، بتمرينات يومية بغية مساعدتهم على استعادة نشاطهم البدني والذهني. وأغلبية هؤلاء من المهاجرين الكوبيين الذين بدؤوا التدفق على المدينة أواسط التسعينيات بعد فوز بيل كلينتون الذي فتح أمامهم باب الهجرة. ثم قعت الإدارة الأميركية وحكومة كاسترو اتفاقاً يسمح بدخول 20 ألف كوبي سنوياً إلى الولايات المتحدة، وها قد أصبح بعضهم نزلاء في مركز لإيواء كبار السن. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)