هل بات التصاعد في درجات حرارة الكرة الأرضية واقعاً لا مفر منه؟ وماذا يحدث لو بدأ الكوكب الأزرق يدخل «عصر الغليان العالمي»؟ تَعرِض هذه اللوحة الإلكترونية على مستخدمي أحد الطرق العامة قرب مدينة فينيكس، عاصمة ولاية أريزونا الأميركية، درجةَ حرارة 117 درجة فهرنهايت، أي ما يعادل 47.22 درجةً مئويةً، بعد ظُهر أحد أيام الأسبوع الماضي. ويَعتقد علماء المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وخدمة كوبرنيكوس التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر يوليو الجاري سيكسر الرقم القياسي لدرجات الحرارة، وسيصبح أكثر الشهور المسجلة حرارةً في العالم بأسره. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)