برؤية القيادة الحكيمة التي تعتمد مبدأ «الإنسان أولاً»، عززت الإمارات مكانتها نموذجاً عالمياً رائداً في تلاحم المجتمع ويأتي تخصيص 2025 ليكون «عام المجتمع» ليرسخ قيم التعاون، انطلاقاً من الإيمان بأهمية دور الأسرة كركيزة للاستقرار المجتمعي والتنمية البشرية.