بدل المطالبة التي ضمنها السياسي الأميركي ريتشارد هولبروك (وآخر) في مقالهما: "مهمة أطلسية... ردع الاستئساد الروسي"، كان عليهما التفكير في حل آخر يستند إلى المنظمة الدولية، أي الأمم المتحدة ومجلس أمنها. فليس الحلف الأطلسي بديلاً عن المجتمع الدولي. ومهمة فض المنازعات بين الدول ينبغي أن تتم في نيويورك وليس في بروكسل، وبمشاركة المجتمع الدولي كله، والشرعية الدولية، وليس بواسطة الشرعية الأطلسية. بوعلام الأخضر - باريس