تحت عنوان "إسرائيل... والعلاقات الأميركية -السورية"، أشار د. وحيد عبدالمجيد إلى أن السؤال المثار عشية وصول السفير الأميركي إلى دمشق: هل يتواصل تحسن علاقات دمشق -واشنطن، رغم القلق الذي يثيره في إسرائيل؟ المقال تطرق إلى العلاقات الأميركية- السورية، وفي الواقع، هي تمر بمد وجزر والثابت هو أن واشنطن لن تغامر بأي علاقة مع بلد شرق أوسطي على حساب إسرائيل، ويبدو أن التقارب بين واشنطن ودمشق الهدف منه اختبار التحالف بين إيران وسوريا...ويبدو أن هذين الأخيرين اجتازا الاختبار. فضل منير- دبي