صدر حديثا
Why the west Rules
لماذا يحكم الغرب الآن
لهذا الكتاب عنوان فرعي مكمل هو "أنماط التاريخ وما تكشف عنه مستقبلاً"، وهو من تأليف إيان موريس، أستاذ التاريخ وعلم الآثار بجامعة ستانفورد، والذي يتساءل: هل كان الغرب دائماً قوة بحرية ضاربة لا تضاهى؟ ليوضح أن الأسطول البحري الذي قاده كولومبوس في القرن الخامس عشر، كان متخلفاً عن نظيره الصيني. ففي عام 1492 أبحر كولومبوس بثلاث سفن و90 بحاراً، بينما أبحر القبطان الصيني "زينج" صوب سريلانكا قبل كولومبوس بحوالي 87 عاماً، بصحبة 300 سفينة و27 ألف بحار، بمن فيهم 180 طبيباً وصيدلانياً! وكانت له بوصلات مغناطيسية متقدمة، وكان على دراية بالمحيط الهندي مكنته من رسم خريطة له بطول 12 قدماً. فلمَ إذن لم تهيمن الصين على العالم الجديد بدلاً من الغرب، وهي الأكثر تفوقاً منه بحرياً؟ يجيب الكاتب بالقول إن العامل الحاسم كان وفرة النباتات القابلة للاستزراع والحيوانات التي يمكن تدجينها وتربيتها منزلياً في أوروبا أكثر من غيرها، بحلول نهايات العصر الجليدي الأخير.
المؤلف: إيان موريس
الناشر: دار "فارار، شتراوس، آند جيروكس"
تاريخ النشر: أكتوبر 2010
......
The Future of Transatlantic Relations
مستقبل العلاقات الأطلسية
منذ نهاية الحرب الباردة، لاسيما عقب قرار الولايات المتحدة غزو العراق عام 2003، اشتدت الخلافات بين أعضاء الشراكة الأطلسية: الولايات المتحدة، كندا، والأوروبيون، إلى درجة بات فيها مصير الشراكة الأطلسية نفسها مهدداً. وفي هذا الكتاب يحاول عدة خبراء ومختصين من كلا جانبي الأطلسي، دراسة الخلافات داخل "الناتو" وما يمكن أن تؤدي إليه مستقبلاً.
تأليف: أندرو دودمان وجويس بي. كاوفمان
الناشر: مطبعة جامعة ستانفورد
تاريخ النشر: أكتوبر 2010
......
Strategic Moral Diplomacy
الدبلوماسية الاستراتيجية الأخلاقية
يتصدى هذا الكتاب للمعضلة السياسية الأكثر تعقيداً في عصرنا، وهي قدرة الأطراف المتصارعة على إدارة مفاوضات دبلوماسية قائمة على القيم الأخلاقية، سواء كانت هذه الأطراف أمماً أم غيرها. فكثيراً ما تقلل النظريات السائدة من دوافع القادة المتفاوضين وتبسّط نواياهم التفاوضية. غير أن هذه الدوافع والنوايا عادةً ما تكون بالغة التعقيد، ومن الواجب معرفتها قبل الخوض في عملية التفاوض الدبلوماسي.
المؤلف: لين بويد جودسون
الناشر: مطبعة كوماريان
تاريخ النشر: أكتوبر 2010