قرأتُ مقال: «جبهة واسعة.. تحاصر داعش» للدكتور عبدالله خليفة الشايجي، وأتفق خاصة مع تلك الفقرة البارزة التي تقول إن «الاستراتيجية السعودية والخليجية التي تشكل جبهة صلبة ضد الجماعات المتطرفة والإرهابية يجب دعمها عربياً ودولياً تحقيقاً لمصلحة الجميع»، وذلك لأن التصدي لـ«داعش» وغيره من التنظيمات الإرهابية ينبغي أن يكون مهمة عاجلة، تشارك فيها كافة الأطراف الإقليمية والدولية، نظراً لخطر تلك التنظيمات على المنطقة، وعلى العالم كله. أيمن سعيد - أبوظبي