أ ف ب بمصنع للطوب في إحدى ضواحي حيدر آباد الهندية، انخرط هذا الرجل في نقل وحدات من «الطابوق» إلى حيث يتم حرقه فيما يعرف بـ«القمائن».. هو يعمل حافياً وبملابس قد لا تكون مناسبة لمهمته البدنية الشاقة.. مشهد يعكس واقعاً قاسياً وطريقةً بدائية في النقل والتصنيع، لكنها تنطوي على رمزية «البناء» و«النمو»، خاصة في ظل تراجع النمو في القطاع الصناعي خلال الشهور الأخيرة، ما يستوجب جهداً حكوميا لتحفيزه. (أ.ف.ب)