الجدار الحدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك في منطقة «ساسابي» بولاية أريزونا الأميركية، يظل رمزاً للسجال الانتخابي لارتباطه المباشر بقضايا الهجرة وتفاصيلها الإنسانية والأمنية والثقافية. وقبيل انتخابات التجديد النصفي، أصبح لكل حزب موقف تجاه الجدار الحدودي. والمرشحون «الديمقراطيون» إما يتجنبون القضايا الحدودية أو يتحدثون عنها بشروط «الجمهوريين»، وهؤلاء أكثر تشدداً في معالجة قضايا الهجرة والحدود خاصة ما يتعلق بفرض مزيد من القيود على المهاجرين. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)