الناخبون المسجلون في قوائم التصويت المبكِّر يصطفون خارج مركز الاقتراع في مكتبة بروك هولو في سان أنطونيو بولاية تكساس الأميركية. ويشتد أوار المعركة الانتخابية بين «الديمقراطيين» و«الجمهوريين» مع اقتراب موعد الاقتراع الرئيسي في الثامن من نوفمبر الجاري، حيث يحتدم التنافس بصفة خاصة على أصوات الناخبين اللاتينيين، لاسيما في المدن والأحياء الجديدة المتنامية، أي المناطق التي تعد تاريخياً بمثابة حصون للحزب الديمقراطي.. سعياً لاستمالة الناخبين المترددين ولاستقطاب الولايات المتأرجحة في معركة الصناديق من أجل السيطرة على مجلسي الكونغرس القادم! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)