أبوظبي (الاتحاد)
يطلق رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، مساء الثلاثاء المقبل، أرشيفه الرقمي الرابع والخاص بمعرض «المؤقَّت الدائم»، ضمن سلسلة الفعاليات الفنية الافتراضية التي تحمل عنوان «تقصي: أرشيفات ولقاءات»، وذلك في 7:30 مساءً بتوقيت الإمارات، عبر تطبيق المحادثات الافتراضية زووم.
ويرصد معرض «المؤقَّت الدائم» حالة اللجوء وكيف تحوّلت من وضع مؤقت، إلى حالة دائمة بالنسبة للعديد من الناس، وأقيم تحت إشراف سلوى المقدادي، الأستاذ المساعد في جامعة نيويورك أبوظبي، وأحد أهم القامات البارزة في توثيق تاريخ الفن الحديث في العالم العربي، بالتعاون مع بانة قطّان، القيّمة الفنية السابقة لرواق الفن، وهو أول معرض استعادي مؤسسي للفنانين والمعماريين والمفكرين البارزين: ساندي هلال وأليساندرو بيتي.
وتجمع الفعالية الافتراضية الفنانة ساندي هلال والفنان أليساندرو بيتي مع سلوى المقدادي وبانة قطّان ومايا أليسون، رئيسة القيمين الفنيين في جامعة نيويورك أبوظبي والمدير التنفيذي لرواق الفن، لتتبع الأصول المختلفة لنشأة هذا المعرض، حتى عرضه في رواق الفن عام 2018، ثم إعادة عرضه في متحف فان أبي بإيندهوفن عام 2019، حيث سيستكشف المشاركون في الجلسة الحوارية كيف يعمل السياق على تغيير معنى المعرض وأهميته وأهدافه ورسالته.
يطلق رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، مساء الثلاثاء المقبل، أرشيفه الرقمي الرابع والخاص بمعرض «المؤقَّت الدائم»، ضمن سلسلة الفعاليات الفنية الافتراضية التي تحمل عنوان «تقصي: أرشيفات ولقاءات»، وذلك في 7:30 مساءً بتوقيت الإمارات، عبر تطبيق المحادثات الافتراضية زووم.
ويرصد معرض «المؤقَّت الدائم» حالة اللجوء وكيف تحوّلت من وضع مؤقت، إلى حالة دائمة بالنسبة للعديد من الناس، وأقيم تحت إشراف سلوى المقدادي، الأستاذ المساعد في جامعة نيويورك أبوظبي، وأحد أهم القامات البارزة في توثيق تاريخ الفن الحديث في العالم العربي، بالتعاون مع بانة قطّان، القيّمة الفنية السابقة لرواق الفن، وهو أول معرض استعادي مؤسسي للفنانين والمعماريين والمفكرين البارزين: ساندي هلال وأليساندرو بيتي.
وتجمع الفعالية الافتراضية الفنانة ساندي هلال والفنان أليساندرو بيتي مع سلوى المقدادي وبانة قطّان ومايا أليسون، رئيسة القيمين الفنيين في جامعة نيويورك أبوظبي والمدير التنفيذي لرواق الفن، لتتبع الأصول المختلفة لنشأة هذا المعرض، حتى عرضه في رواق الفن عام 2018، ثم إعادة عرضه في متحف فان أبي بإيندهوفن عام 2019، حيث سيستكشف المشاركون في الجلسة الحوارية كيف يعمل السياق على تغيير معنى المعرض وأهميته وأهدافه ورسالته.