أبوظبي (الاتحاد)

قال يوسف العلي، إن لمة «البيت العود» جلسة تربوية لتعلم قواعد الاستقبال والضيافة، وتستعيد الألفة والمحبة في ظل الانشغالات التي فرضتها الحياة، كما أنها تصفي النفوس وتزيل الخلافات، في ظل الظروف الحياتية التي أصبحت تعيق تجمع العائلات في بيت واحد، بوجود عميد العائلة، أو كما نسميه «بركة الدار»، وإن كان الوقت الحالي يصعب فيه التجمع، ويفضل التباعد الجسدي، نظراً لما يمر به العالم من انتشار فيروس كورونا.