دفعة معنوية إيجابية، منحتها إقامة مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي لمسؤولي مهرجان تورونتو السينمائي الدولي بكندا، وساعدهم نجاح فعاليات فينيسيا في التخلي عن فكرة تأجيل المهرجان أو إلغائه، وتبني حل هجين، يضع قيوداً على إقامة العروض الخاصة، ويعتمد أسلوب مشاهدة الأفلام من داخل السيارات، ويتضمن مسرحاً مكشوفاً..  وقال كاميرون بيلي، المدير الفني والرئيس المشارك للمهرجان: «نعمل منذ مارس الماضي على وضع خطط لمهرجان، كنا نعلم أنه يجب أن يكون مختلفاً تماماً». وأضاف: «قمنا بإعادة النظر في تحديد ما هو الفيلم، وما هي صناعة الأفلام، وما تدور حوله ثقافة الفيلم».. وتتضمن فعاليات المهرجان، الذي انطلق الخميس الماضي، عرض 60 عملاً، مقابل 245 عملاً العام الماضي.