يعزز الصيام مستويات الطاقة في الجسم، ويُحسِّن الحالة المزاجية العامة، فرغم الصعوبة التي يعانيها الصائم لتعويد الجسم على الروتين الجديد في البداية، سرعان ما تتحسن الحالة النفسية بعد بضعة أيام، بعدما يتكيف الجسم مع نمط الأكل والشرب، ويبدأ بإنتاج كميات أكبر من الإندورفين.
المصدر: كليفلاند كلينك أبوظبي