قررت السعودية إعادة تشديد الاحترازات الصحية في مدينة جدة لمدة 15 يوماً، تبدأ من يوم السبت 6 يونيو 2020، حتى نهاية يوم السبت 20 يونيو 2020.
وأوضح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية أن الاحترازات المطبقة في مدينة جدة تشمل منع التجول في جميع أنحائها من الساعة الثالثة عصراً إلى السادسة صباحاً، وتعليق أداء الصلوات في المساجد، وتعليق الحضور إلى مقرات العمل في الوزارات والهيئات الحكومية وشركات القطاع الخاص، وتعليق تقديم الطلبات الداخلية في المطاعم والمقاهي، واستمرار السماح بالرحلات الداخلية الجوية والبرية وعبر القطارات، والسماح بالدخول والخروج من المدينة في غير أوقات منع التجول، ومنع أي تجمعات لأكثر من خمسة أشخاص، واستمرار الفئات المستثناة بقرارات سابقة في ممارسة أعمالها، مع مراعاة أن يكون ذلك في أضيق نطاق، ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعهـا الجهـة المعنية.
وقال المصدر إن تشديد الاحترازات جاء بناء على التقييم الصحي المرفوع من الجهات الصحية المختصة بعد مراجعتها للوضع الوبائي، ونسب الإشغال المرتفعة لأقسام العناية المركزة.
وشدد على استمرار مراقبة عدد الحالات الحرجة في مدينة الرياض، التي تشهد ارتفاعاً مستمراً خلال الأيام الأخيرة، وذلك استعداداً لأخذ الإجراء المناسب في حال استمر هذا الارتفاع.
ولفت المصدر إلى أن بقية مدن ومحافظات المملكة سيستمر الوضع فيها كما هو المعمول به حالياً، مبيناً أنه في حال ظهور بوادر توجب إجراء تغيير في الآلية في أي منطقة أو محافظة أو مدينة أو حي، فإن ذلك سيعلن في حينه.
وأوضح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية أن الاحترازات المطبقة في مدينة جدة تشمل منع التجول في جميع أنحائها من الساعة الثالثة عصراً إلى السادسة صباحاً، وتعليق أداء الصلوات في المساجد، وتعليق الحضور إلى مقرات العمل في الوزارات والهيئات الحكومية وشركات القطاع الخاص، وتعليق تقديم الطلبات الداخلية في المطاعم والمقاهي، واستمرار السماح بالرحلات الداخلية الجوية والبرية وعبر القطارات، والسماح بالدخول والخروج من المدينة في غير أوقات منع التجول، ومنع أي تجمعات لأكثر من خمسة أشخاص، واستمرار الفئات المستثناة بقرارات سابقة في ممارسة أعمالها، مع مراعاة أن يكون ذلك في أضيق نطاق، ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعهـا الجهـة المعنية.
وقال المصدر إن تشديد الاحترازات جاء بناء على التقييم الصحي المرفوع من الجهات الصحية المختصة بعد مراجعتها للوضع الوبائي، ونسب الإشغال المرتفعة لأقسام العناية المركزة.
وشدد على استمرار مراقبة عدد الحالات الحرجة في مدينة الرياض، التي تشهد ارتفاعاً مستمراً خلال الأيام الأخيرة، وذلك استعداداً لأخذ الإجراء المناسب في حال استمر هذا الارتفاع.
ولفت المصدر إلى أن بقية مدن ومحافظات المملكة سيستمر الوضع فيها كما هو المعمول به حالياً، مبيناً أنه في حال ظهور بوادر توجب إجراء تغيير في الآلية في أي منطقة أو محافظة أو مدينة أو حي، فإن ذلك سيعلن في حينه.