باريس (رويترز) 

بدأ قرابة ثلث الفرنسيين، أمس، عزلاً عاماً يستمر شهراً وسط شعور كثيرين بالتعب والارتباك بسبب المجموعة الأخيرة من القيود الرامية إلى احتواء فيروس «كورونا» المستجد.
وأعلنت الحكومة الإجراءات الجديدة، يوم الخميس الماضي، بعد قفزة في حالات «كوفيد-19» في باريس، وأجزاء من شمال فرنسا.
والقيود الجديدة أقل صرامة من قيود العزل العام في ربيع 2020 وفي نوفمبر من نفس العام، وهو ما أثار مخاوف من ألا تكون فعالة.