الثلاثاء 30 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

28 رمضان

23 يونيو 2017 02:59
    92 هـ - نشوب معركة شذونة أو وادي لكة بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد والقوط الغربيين بقيادة لذريق، وكان النصر فيها حليف المسلمين، وقد هيأ هذا النصر أن يدخل الإسلام إلى أيبيريا، وأن تظل دولة مسلمة ثمانية قرون... وطارق بن زياد قائد عسكري مسلم، قاد الفتح الإسلامي لشبه الجزيرة الأيبيرية خلال الفترة الممتدة بين عاميّ 711 و718م بأمر من موسى بن نصير والي أفريقية في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.. ويُعتبرُ طارق بن زياد أحد أشهر القادة العسكريين في التاريخين الأيبيري والإسلامي على حدٍ سواء، وتُعدّ سيرته العسكريَّة من أنجح السير التاريخيَّة. اختلف المؤرخون حول أصول طارق بن زياد، فمنهم من قال أنَّه عربي كابن خلكان، ومنهم من قال إنَّه أفريقي بربري كابن عذاري، وآخرون قالوا إنَّه فارسي، بينما ترجح موسوعة كامبريدج الإسلاميَّة أصوله العربية. كذلك اختلف المؤرخون حول نهاية هذا الرجل وكيف كانت، ومن المعروف أنَّه عاد إلى دمشق بصحبة موسى بن نصير بعد أن استدعاهما الخليفة الوليد بن عبد الملك، وقيل إنَّ سبب ذلك هو خلافٌ وقع بينهما واحتدّ.     386 هـ - مبايعة الحاكم بأمر الله الفاطمي بالخلافة بعد موت أبيه العزيز بالله.     415 هـ - الوزير الفاطمي الجرجرائي يجهز سماط العيد على العادة وفيه مائتا قطعة من التماثيل السكر وسبعة قصور كبار من السكر، وشق البلد في موكب هائل بالجنود والطبالين والمغنيين، وذلك في خلافة الظاهر لإعزاز دين الله.     558 هـ - القائد ضرغام يثور على الوزير الفاطمي شاور بن مجير السعدي، وحدثت بينها موقعة قتل فيها ابن لشاور وأخ له. فهرب شاور من القاهرة للشام، ونهب ضرغام داره ودور أولاده وأتباعه.     843 هـ - السلطان المملوكي جقمق يعين ابن الطبلاوي نقيباً للجيش.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©