المدونون يرون أن محاكاة القدوة تصنع بطولات

تعد قضية غياب القدوة من أكثر القضايا التربوية نقاشا في الآونة الأخيرة، لأن مفهوم القدوة بحد ذاته اختفى ولم يعد الأهل مهتمين بتحديد اتجاهات اختيارات الأبناء للقدوة ما خلق من هذا الموضوع مادة دسمة يتناقش فيها المدونون . يقول محمود الحوسني alhossani.maktoobblog.com في مدونته : نسمع كثيراً عن أهمية وجود القدوة ولكن الكثير من الناس إلى الآن لا يعلم ولا يعرف كيف يختار قدوته في الحياة وذلك بسبب عدم اختياره للمسار الذي سيسلكه في المستقبل وهذا طبيعي عند الكثير من الناس لا يخطط لما سيفعله في الغد فكيف بالمستقبل وكيف بعشرات السنوات. السؤال المهم.. هل هناك علاقة بالهدف ومسار الحياة بأهمية وجود القدوة ؟ والإجابة هي نعم.. من الصعب أن يتخذ الإنسان قدوة له في حياته وهو لا يعلم ما الشيء الذي يحبه وما هو الهدف الذي يطمح في تحقيقه فكل حلمه هو أن يحصل على راتبه في نهاية الشهر وهو على رأس وظيفته ولا يهم ماذا سيحدث بعد ذلك. عندما تختار الهدف وتعرف إلى أين تريد أن تذهب فعليك باختيار القدوة المناسبة لك في هذا المجال والقدوة الحقيقية والناجحة هي القدوة التي تدفعك للأمام وتشجعك على تحقيق ما تصبوا إليه من أحلام وطموحات. عندما يكون الشخص لا يعرف إلى أين يسير وما هو مطلوب منه ولا يفكر باختيار قدوة له في حياته فاعرف وابصم عليه أنه سيكون شخصا عاديا وبسيطا وسيعيش حياة بسيطة ويموت بشكل عادي وسينساه العالم بشكل عادي. يجب أن يدرس الإنسان قدوته ويعرف كيف يختاره بشكل عادي، فمن الصعب أن تختار قدوة لك في حياتك وتجعله نصب عينيك وأنت تخالفه في الكثير من الأمور بل لابد أن تختار الشخصية الصحيحة حتى تكون دافعا للتميز ودافعا للنجاح. بعض الناس يختار قدوته بمجرد سؤاله رغم أنه لم يفكر بهذا الموضوع بتاتا فيختار أقرب اسم مر عليه وللأسف يستمر بهذا الأسلوب ولا يفكر حتى يسأل مرة أخرى. ان الناجحين والمتميزين هم أكثر الناس دقة في اختيار القدوة لأنه يعلم علم اليقين أن القدوة قد تكون سببا في نجاحه وقد تكون سببا في إخفاقه وهي التي تحفزه لبذل كل ما عنده للوصول إلى تلك المكانة والمرتبة التي تحتلها القدوة. أتمنى من الجميع أن يفكر في مساره في الحياة وأن يختار قدوة تستحق أن تكون رمزا في هذا المجال وتساعده للوصول إلى الهدف الذي تم رسمه في الحياة. من قواعد التربية وفي مدونة أولادنا أمانة awladna-amana.blogspot.com قال الكاتب: القدوة جزء مهم جداً من قواعد التربية دائماً اطلق عليه المربي الصامت لأنك تفعل الكثير من الأشياء في مدار يومك وربما لا تقصد بها التربية، لكنها ترتد بمردود إيجابي أو سلبي على تربية الأبناء . يقول علم النفس : إن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل تتسم بظاهرة هامة تسمى، المحاكاة والمحاكاة تعني التقليد، أي أن الطفل يقلد كل ما يراه من أقرب الأشخاص، الأم والأب والإخوة . مشى الطاووس يوما باختيال فقلده على مشـيته بنوه فقال علام تختالون قالوا بدأت به ونحن مقلدوه وينشئ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده ابوه من الإسلام وقد حث ديننا الحنيف على أهمية القدوة كثيراً فيقول الله تعالى: “لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة”. مَن القدوة؟ للقدوة أشكال كثيرة فهناك أكثر من مصدر للإقتاء كما نرى : 1- البيت مثل “الوالدين”: الأب والأم هما أول قدوة يتعرض لها الطفل وهما من يمتلكان كل أسلحة التربية الأخرى كالحب والرعاية والثواب والعقاب . وهما أكثر مصدر يتعرض له الطفل ويحبه ويهابه، ويثق به من صغره لذا يجب عليهما الاهتمام بتلك النقطة جداً وأن يربيا نفسيهما بالطريقة التي يريدان أولادهما عليها فكما يقول الشاعر :إذا كان رب البيت بالدف ضارباً ... فشيمة أهل بيته كلهم الرقص 2- المدرسة: المدرسة ليست مباني، أوساعات يقضيها الطفل بها، أو مناهج دراسية، وإنما هي معلم أو معلمة.. يغرسان في طلابهما الكثير من القيم، ويكسبوهما الكثير من الصفات وطرق التعامل . فالمعلم له دور لا يقل أهمية عن الوالدين في التربية، لذا يجب اختياره بعناية، ويجب تعليمه كيفية التعامل السليمة والتربية الصحيحة، ويجب تنبيهه بأنه يساهم بدور كبير في صناعة التربية وتشكيل النشئ . 3- المجتمع: المجتمع بكل فئاته، بكل ما يحمل من شخصيات يراها الطفل في الشارع والمحال والمساجد، والإعلام الذي يقدم مصادر متعددة للقدوة كما تحدثنا في ملف الإعلام على المدونة الأخرى . لذا يجب على الوالدين محاولة - قدر الإمكان - اختيار ما يصلح من المجتمع ليتعرض له الطفل والتقليل مما قد يعود عليه بتأثير سلبي . القدوة والصداقة ولكي نضمن تأثيرا قويا للقدوة طوال مراحل العمر يجب أن تقترن القدوة بشئ آخر هو الصداقة، فإذا كانت العلاقة بين الآباء والأبناء علاقة قائمة على الحب والصداقة والثقة كان للقدوة الأثر الواضح . لأن العلاقة القائمة على الوعظ والأوامر والنواهي الجامدة ربما تؤتي بعض الثمار، لكنها لا تُقارن بنيجة العلاقة القائمة على الصداقة بين الآباء والأبناء. أنت قدوة فاحذرإذا أصبحت أبا، وإذا صرت أما فقد أصبحت قدوة شئت أم أبيت، إذا أردت أن يحب ابنك القراءة يجب أن يراك تقرأ . إذا كنت محافظاً على الصلاوات والقرآن فبإذن الله سيصبح ابنك هكذا إذا كنت ترتدي الحجاب الشرعي فابنتك ستقلدك هكذا طريقة الكلام، واختيار الألفاظ وآداب الحديث، كل هذا يكتسبه الأبناء بالقدوة وأخيراً إذا كنت مُربيا كن قدوة حسنة ولا ننسى يجب أن نربي أنفسنا كما نحب أن نرى أبناءنا. فهم ضيق أما مدونة الكاتب alkateb 63.jeeran.com فقد ناقش صاحبها الموضوع من زاوية مختلفة، فقال: “القُدوة” كلمة نعرفها جميعاً ولكن الكثيرين منا، لم يحالفهم الحظ في أن يبحروا أكثر في معناها الحقيقي فكل ما نعرفه عن هذه الكلمة مجرد موجز بسيط وسطحي هو “فلان قدوة” وبهذا الفهم الضيق نجد أن المطلوب هو السير خلف فلان لأنه مثلاً يعد قدوة حسنة في أخلاقه أو صفاته أو حتى في منهجه العلمي . وقد اختلف الكثير من علماء اللغة والفكر في تعريف القدوة فبعضهم قال إنها اتباع شخص ما بكامل الإرادة واعتباره مثالا يحتذى به والبعض الآخر وجد أن القدوة هي اتباع منهج أو فكر أو نموذج معين ثبت بالدليل القاطع نجاحه وتفوقه في جوانب عديده من الحياة. ورغم اختلاف التعريفات المتعلقة “بالقدوة” إلا أنها جميعاً تجتمع على نمط ونهج واحد وهو القناعة في الاقتداء بشخص ما، مع الاحتفاظ طبعا بالإرادة الكاملة في تغيير هذه القدوة واستبدالها بأخرى إذا لزم الأمر. غريزة وحاجه ملحة وبعيدا عن الشأن الفلسفي لتعريف القدوة دعونا ندخل في لب الموضوع ، هل يمكن للإنسان أن يحيا بدون قدوة ؟ وهل هي غريزة أم حاجه ملحة ؟! من المؤكد أن كثيرين منا يعيشون وأمامهم أمثلة كثيرة تصلح لأن تكون قدوة وسبب ذلك أن النمازج المقتدى بها باتت كثيرة مع ضيق المسافات واتساع الحضارة وتقدمها فالإنسان الآن بدأ يختار خلاصات من التجارب ولم يعد الأمر يقتصر على نموزج واحد يقتدى به فنجده يقتدى بفلان في المجال الفلاني وفلان في المجال الآخر وهكذا. هذا في الشق الأول من السؤال، أما الإجابة على الشق الثاني فيجب أن نعلم أن الحاجة للقدوة هي غريزة وحاجه ملحة في ذات الوقت !! لاحظوا على سبيل المثال الطفل حين يقلد أباه في صيانة أدوات المنزل رغم ضعف بنيته وعدم المامه بالمهارات اللازمة، إلا أنها الغريزة ، ولاحظوا الطفلة حين تضع المساحيق التجميلية على وجها تقليداً لأمها وكأنها ترسم لوحة تشكيلية بها مزيج رائع من الألوان . تلك هي الغريزة المعتمدة على التقليد الفطري، وأما بشأن الحاجة للقدوة فهي عنوان كبير المضمون واسع المعاني، حيث بات من المعروف أننا نبحث باستمرار عن فكر نقتدي به أو علماً نسير على منهاجه لتطوير أسلوبنا بالحياة والسمو بأفعالنا. في جميع الحالات نحن بحاجة للقدوة فلنبحث عنها حتى لو استغرق الأمر العمر كله، فالمسألة حقيقةً تستحق العناء! بحر المدونات فراس تهتم المدونة بالحياة اليومية ومواقفها والحياة التقنية بكافة أنواعها، كما أن صاحبها يعرض أفكاره الشخصية وتجاربه الحياتية المختلفة عبرها أيضا، يدون فراس كي يمارس هوايته الرئيسية في التصميم ومتابعة المواقع، يحب أن يجد لأعماله مكاناً على الإنترنت، وهذا ما يجعله حريصاً على تحديث المدونة والاهتمام بها. www.feraslife.net باب الجنة مدونة الراحلة هديل الحضيف، واحدة من أشهر المدونات العربيات على الإنترنت، وقد أطلق والدها جائزة هديل الحضيف للتدوين تكريما لذكراها، مدونة هديل مكان عبق خطته أنامل هديل، يمكنكم خلاله تلمس عقلية الراحلة ومعرفة أي خسارة تلك التي فقدها عالم التدوين برحيل هديل، هناك أيضا آثار أصدقائها الذين يتابعون المدونة برغم رحيل الكاتبة . www.hdeel.org طيري والسما بلادك مدونة جميلة للكاتبة نوال سعد القصير، تكتب فيها آراءها ومشاهداتها وتعليقاتها على ما حولها، مقالات نوال راقية وجديرة بالمتابعة، هي من المدونات التي تضيف لقارئها أفكارا وتعليقات جميلة، يمكنكم أن تشاركوا نوال قراءاتها وتدويناتها وأن تستمتعوا بالتصاميم الجميلة كذلك. domo3. s/blog هوني ريم المسعري فتاة مراهقة، شعارها “ كل شيء ممكن تحت العشرين”، تقرأ في المفيد من الكتب، تجد أن العمر لا يقيس العقل، وتحاول أن تكون مدونتها متكاملة هناك تجدون قراراتها المختلفة وملخصات لها، ومؤخرا افتتحت مدونة منفصلة للكتب أسمتها “ملاذ”، تهتم ريم بشؤون المرأة لذا هي مشرفة في بعض مواقع النساء على الإنترنت. http://l llabay.wordpress.com الفارس هي مدونة تقدم خدمات شبه مجانية للمدونين، من حل المشاكل أو تقديم التصاميم الجاهزة للمدونات، وحتى تنظيم دورات تعليمية للمدونين، منطلقا في تقديم خدماته من مبدأ حب الخير للمدونين، وهو يعمل أيضا على نشر المدونات ومحاولة إيصالها للمهتمين . al-farres.com صيد الشبكة من مدونة الرجل الأحمر www.redman4 .com تلميحات في الإدارة والقيادة خلال اليومين الماضيين كنت أحضر لامتحان في الإدارة والقيادة وكان من أشد الأمور امتاعاً أن اقتبس بعض التوجيهات أو التلميحات والنصائح الإدارية مع بعض التعليقات وأنشرها أولاً بأول في صفحة حسابي على تويتر، بعد انتهاء الامتحان وحصولي على درجة جيدة ولله الحمد قررت جمع هذه التلميحات و نشرها مجتمعة، كان في خاطري أن أتكلم حول كل نقطة من النقاط في تدوينة منفصلة وذلك من واقع خبرتي المتواضعة في الإدارة حيث أني أعمل بمنصب مدير في أكثر من موضع وفي منصب موظف في مواضع أخرى، ولكن ذلك سيعطل النشر ولا أعلم متى انتهي من الكتابة لذلك أنشرها الآن ومن الممكن أن أفرد الشرح حول كل نقطة فيما بعد، الآن قد تنظرون الى العبارات على أنها عبارات وتعاريفات متقطعة في الإدارة والقيادة و هي كذلك: ? وجود آليات نقل المعلومات والآراء بين مستويات الموظفين في المؤسسة بشكل مباشر وسريع يساهم في أن تكون العلاقات الإدارية أكثر ديناميكيةً وفاعلية. للأسف العلاقات الإدارية في عالمنا العربي تشبه النظام الداخلي في العسكرية، والذي يقضي بطاعة المرؤسين التامة. ? ومما لا شك فيه أن ارتفاع ديناميكية وتجاوب المؤسسة السريع للمتغيرات الداخلية والخارجية يعتبر عاملاً هاماً في نجاح أي مؤسسة. “بس بدك مين يطبق”. ? تشير الإحصائيات إلى أن 50% من الشركات التي اعتمدت كلياً على نظام التجارة الإلكترونية قد خرجت من سوق المنافسة ولم تستطع الاستمرار، أنجح الشركات استطاعت المواءمة بين النظام التقليدي مع إضافة التحسينات ليصبح أكثر ديناميكية وكفاءة واستخدمت التجارة الإلكترونية الحديثة. ? مما لاشك فيه أن وجود المؤسسة المبدعة والخلاقة هو البيئة الصحيحة لنمو وتعزيز الإبداع بين أفرادها. ? روح التحدي: من الضروري أن يقوم المديرون بوضع موظفيهم أمام تحديات تكون مدروسة النوعية والكمية بحيث تتم تنمية قدراتهم كل واحد حسب إمكانياته. ? الحرية: من المهم جداً أن يشاع جو من الحرية ضمن المؤسسة، وهذه الحرية لا تتعلق فقط بحرية إبداء الملاحظات والرأي في كيفية سير العمل أيضا حرية اختيار أسلوب تنفيذ المهام فهذا يعمق من خبراتهم ويزيد من شعورهم بالأهمية، ويبث فيهم حافزاً كبيراً لتحقيق الأهداف الموكلة إليهم. ? القيادة: القدرة على التحفيز وتقديم الدعم للأشخاص لحثهم على تنفيذ مهام هامة أوكلت لهم. ينقصنا في شركاتنا العربية وجود المديرين القادة وذلك يتطلب وجود شخصية إدارية تتمتع بخواص وميزات ومواهب خاصة تسمح لها باستقطاب اهتمام الموظفين وتزرع فيهم الشعور بالثقة والولاء لإدارة مؤسستهم. ? عندما تحل الكوارث والأزمات تنخفض قدرة المديرين غير القادة على اتخاذ القرارات السليمة، فالظروف الجديدة تضعف قدرتهم على التركيز والمحاكمة العقلانية. ? الموظف الذي يرتبط أداؤه بالخوف من العقوبة يكون أداؤه متدني ويترافق مع مقاومة غير معلنة للعمل وشعور بالرغبة بالانتقام عبر إفشال العمل. ? نتيجة الخبرة الشديدة والرؤية الاستراتيجية والفهم العميق لآليات ومنهجيات العمل يكون القائد قد أصبح قادراً على وضع أسس ومعايير تقييم الأداء. ? الشركات العابرة للقارات تضع الموظف لديها ببيئة عمل أقرب إلى المثالية والخيال فهي تعتني به لأنها تؤمن أنه أساس النجاح والتقدم … خذوا جوجل مثلاً. ? ادارة الموارد البشرية: عملية جذب واستقطاب الكوادر المؤهلة وتوظيفها وتدريبها وتطويرها وإتباع السياسات التي تحافظ على بقائها في المؤسسة. ? التخطيط الاستراتيجي السليم للموارد البشرية سيمنح الموظف عمل واضح ورؤية بعيدة المدى لمستقبله ضمن الشركة الأمر الذي سيشعره بالاطمئنان. ? خضوع الموظفين لدورات تأهيل وتدريب منتظمة ومدروسة يقود الموظف لفهم عمله بشكل أعمق وبذلك يشعر الموظف بالثقة وبالتطور وبالقيمة المضافة من عمله. ? الموظفون الذين يعملون في مؤسسة يتحيز فيها مديرهم لصالح بعض الأشخاص ضد الآخرين يشعرون بالإحباط واللامبالاة ويفقدون عامل الثقة بالمؤسسة. ? المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات : أن تتبنى المؤسسة فكرة بأن للمؤسسة التزامات تجاه مجتمعاتها أبعد من التزامها تجاه المالكين أو مالكي الأسهم. ? مستوى الإنتاجية من أهم المعايير التي يقيم على أساسها الأداء وتقاس بها القدرة على المنافسة ولذلك تسعى كافة الإدارات لرفعه. ? من أكثر الأمور إضاعةً لوقت الموظف هي عدم تنظيم وترتيب مكان عمله. قد يعتقد البعض أن لهذا الأمر تأثيرا محدودا على الإنتاجية، إدارة الوقت بالشكل الأمثل هي من أهم العوامل التي ستساعد الموظف على أن يحقق أهدافه بكفاءة عالية. ? من العوامل التي تؤثر سلباً وبشكل كبير على إنتاجية الموظف، التخبط وعدم التركيز.. والكثير من الموظفين يقعون في هذه الحالة بشكل يومي. ? هناك فئة نادرة من الموظفين الذين يستمتعون بالتحدي والمخاطرة، ويشعرون بالنشوة لتحقيق الأهداف في الظروف الصعبة وفي اللحظة الأخيرة. هذا النوع من الموظفين ينخفض