ظهرت كتابات جديدة ضد المسيحيين وعنصرية، أمس، في القدس المحتلة، حيث زادت الشرطة من عمليات المراقبة للمواقع الدينية الحساسة، مع اقتراب زيارة البابا فرنسيس للأراضي المقدسة أواخر مايو.
وكتب على جدار كنيسة القديس جاورجيوس الرومانية قرب الحي اليهودي الأرثوذكسي في القدس «الثمن الذي يتعين دفعه، داود الملك لليهود ويسوع قذر». وكتبت عبارة «الموت للعرب» على منزل في القدس القديمة، ورسم الصليب النازي المعقوف على جدران شقة في القدس الغربية. وتحت شعار «الثمن الذي يتعين دفعه»، كثف مستوطنون متطرفون وناشطون من اليمين المتطرف في الأشهر الأخيرة الاعتداءات على الفلسطينيين والعرب الإسرائيليين، رداً على قرارات حكومية اعتبروا أنها تتضارب مع مصالحهم . (رام الله - الاتحاد)