أطفال أفغان في طريق العودة إلى مخيمهم في العاصمة الأفغانية كابول، ورغم المساعدات الهائلة التي تلقاها خلال السنوات الأخيرة فإن الاقتصاد الأفغاني لايزال يعاني الفوضى والدمار وأصبح أكثر اعتمادية على المعونات والتجارة والزراعة مع الدول المجاورة، فيما يعاني السكان نقصاً في المسكن ومياه الشرب النظيفة والكهرباء والرعاية الصحية، فضلا عن تفشي البطالة (أي بي أيه)