يبدو الكتّاب والمثقفون والمبدعون الإماراتيون في حراك دائم. تشغلهم المهرجانات والفعاليات النوعية التي تقام في مختلف إمارات الدولة. وينتج عن هذه الحركة تفاعل حيوي، ينعكس إيجاباً على مختلف الفنون الكتابية والأدائية والبصرية. لكن يبقى هناك من له رأي آخر في هذا الحراك. فهم يسألون هل تكفي المهرجانات والفعاليات لكي تصنع حركة ثقافية مؤثرة؟ وهل يأخذ المثقف الإماراتي حيّزه من مجرد حضوره هنا وهناك؟ حول راهن المشهد الثقافي الإماراتي، واحتمالاته، يتحدث عدد من الكتّاب والمثقفين. ص (10)