في القصة القديمة يمتطي الثعلب ظهر السلحفاة ليخدعها، وهنا يمتطي هذا الفأر ظهر الضفدعة لتنقله إلى مكان ما عبر البركة المائية، تعاون يلفت الانتباه ويمهد الطريق للضفادع كي تصبح ''تاكسي برمائيا'' في القريب العاجل!