طهران (أ ف ب) - أعلن محققون إيرانيون أمس توقيف المسؤولين عن اغتيال أحد المدعين العامين الإيرانيين في محافظة حدودية مع أفغانستان. وقال الحرس الثوري الإيراني في بيان “إن أعضاء هذه العصابة أوقفوا”، لكنه لم يوضح هوية وعدد الأشخاص الموقوفين. وبحسب المتحدث باسم الحرس الثوري الجنرال رمضان شريف، فإن “هذه العصابة غير مرتبطة بمجموعات مناهضة للنظام، وهذا الاغتيال غير مرتبط بأي قضية مخدرات”. وقد تبنت الجماعة السنية المتطرفة “حركة جيش العدل” على موقعها الإلكتروني اغتيال مدعي عام مدينة زابل في سيستان - بلوشستان على الحدود مع أفغانستان.