فوجئت زوجة سودانية بورود مجموعة من الرسائل الخادشة للحياء إلى جوالها، بحسب صحيفة "الخرطوم". ولم تصدق الزوجة عينيها عندما رأت الرقم الذي صدرت منه تلك الرسائل. إذ أنه لم يكن سوى رقم زوجها المغترب في السعودية. حاول الزوج تدارك الأمر. فاتصل بزوجته وأخبرها بأن أحد معارفه قد تلاعب بهاتفه. إلا أن الأمر لم يرق للزوجة التي أصرت على طلب الطلاق. ولا يزال أهل الزوجة وأقاربها في انتظار قدوم الزوج، الذي يبدو أنه ليس على عجلة من أمره في الحضور لمحاولة حل هذه المشكلة التي ورط فيها نفسه.