جاكرتا (إينا) قالت وزيرة التعاونيات الصغرى والمتوسطة في إندونيسيا إيميليا سويهمي إن بلادها تستحق أن تصبح عاصمة للموضة الإسلامية بحلول 2020. وأضافت: «الثقافة الإسلامية الإندونيسية منفتحة على الحداثة والتسامح والتعدد والتنوع الثقافي، كما أن الموارد البشرية المحلية خلاقة ومبدعة بفضل التراث الثقافي الغني والمتنوع، وهذا ما يعزز خطتها». وتعد إندونيسيا أكبر بلد إسلامي من حيث عدد السكان، إذ يقطنها 250 مليون نسمة، يشكل المسلمون ما نسبته 85 في المائة منهم، ويلاحظ تزايد ارتداء النساء والبنات الإندونيسيات الأزياء الإسلامية باعتبارها أكثر حشمة وراحة وجمالية.