تعرض رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوي، للضرب في الرأس من جانب أحد الشباب، خلال فعالية انتخابية في مدينة «بونتفيدرا»شمالي البلاد، التي كانت مرتبطة ببدايات مسيرته السياسية.

وأثناء الفعالية، قام شاب بضرب راخوي وأسقط النظارة من على وجهه. بعد ذلك، ضرب الشاب أحد الأفراد المكلفين بحراسة المسؤول الحكومي وسط حالة من الهرج والمرج من قبل الحضور والذين أصابهم الذعر بمجرد وقوع الحادثة خوفاً من أن تكون عملاً إرهابياً، ليتم اعتقال الشاب لاحقاً.