قل: (ظاهرة خلقية) ولا تقل (عيب خلقي) فالله سبحانه وتعالى لا يخلق معيباً.. وقل: حباه الله القدرة على كذا ولا تقل حبته الطبيعة.. لأن نسبة أمر ما إلى الطبيعة من اختراع من يسمون أنفسهم الطبيعيين وهم مجموعة من الفلاسفة الملحدين الذين جعلوا الطبيعة إلهاً من دون الله.. ونسبة الأمور إلى الطبيعة شائعة بقوة وبكثرة في الإعلام العربي خصوصاً عند الحديث عن الحيوانات التي يقولون إن الطبيعة أعطتها كذا وحبتها كذا.. وهذا خطأ شائع يجب تصحيحه وتصويبه حتى لا يقع مستخدمو هذا المصطلح في دائرة الإلحاد وهم لا يشعرون. شمسة - العين