تداول مشتركون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع تظهر فيه أم تضرب طفلها البريء وتعذبه. ونقلت جريدة "دنيا الوطن" الفلسطينية أن الفيديو مؤلم ومؤثر وأن المشهد الذي يطهر فيه لا يمت للإنسانية بصلة، ولا علاقة له بصورة الأم الحنونة. المرأة ظهرت وكأنها فنانة في تعذيب الطفل وماهرة في انتزاع صرخات البكاء حيث قامت بتوجيه ضربات مبرحة له بالوسادة. كما قامت الأم، التي نزعت كل معاني الرحمة من قلبها، بقرص الطفل في أكثر من محل من جسده. ولم تنس أن توجه له بضع ركلات قوية.