تشهد مدينة أصيلة من 15 إلى 19 مارس الجاري: “الملتقى العربي المتوسطي للمبدعات المعاصرات” الذي ينظم تحت رعاية الملك محمد السادس. ويشهدا الملتقى أربعة محاور فكرية تتمحور حول التراث والثقافات المحلية ودورهما كرافدين مهمين في تطور المرأة والأسرة والتشكيل والحرف الفنية والحكامة والتنمية المستدامة: حصيلة ورؤى مستقبلية، والثقافة الأمازيغية. وتشهد التظاهرة مشاركة فاعلين مغاربة وأجانب ومن خارج المغرب من فنانين ومفكرين وباحثين وإعلاميين ومهتمين بالحقلين الفني والثقافي من المغرب ومصر وفلسطين والأردن والعراق والبحرين والإمارات العربية المتحدة وقطر والمملكة العربية السعودية وإسبانيا والبرتغال وإيطاليا وفرنسا وألمانيا والمكسيك، إلى جانب بعض المنظمات الدولية وجمعيات وطنية ودولية.