دبي (الاتحاد) - كعادة عدد كبير من اللاعبين البرازيليين المحترفين، بدورينا، جاء سياو الذي لا يجيد أي لغة غير البرتغالية، وهو الأمر الذي يصعب من مهمة تعامل زملائه من لاعبي الشباب معه، سواء في التدريبات أو بشكل عام، ولكن لغة الإشارات أصبحت هي الحل المثالي للتعامل مع محترف “الجوارح” الذي أثبت أنه لاعب متميز من خلال المباريات التي شارك فيها، أما في حالات الضرورة القصوى، يقوم مارسيو مدرب اللياقة البدنية بدور المترجم بينه وبين زملائه بالفريق.