أبدى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش "قلقاً عميقاً"  إزاء الوضع في الغوطة الشرقية حيث لا تزال الأمم المتحدة غير قادرة على إيصال المساعدات إلى الغوطة بحسب الاليزيه،السبت. وتابع القصر الرئاسي أن ماكرون وغوتيريش «أكدا مجددًا تصميمهما على حمل النظام السوري وحلفائه على تطبيق القرار 2401 خصوصاً في ما يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية». وأضاف أن «مواكب الأمم المتحدة يجب أن تتمكن منذ الآن من إيصال المساعدات الطبية والغذائية الضرورية للسكان المحاصرين».