اعلنت دمشق استعدادها للتعاون مع القرار الصادر عن مجلس الامن الدولي والقاضي بايصال المساعدات الانسانية الى كل المناطق السورية، وذلك من ضمن "احترام السيادة" و"دور الدولة"، بحسب ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الاحد. وأكدت الوزارة أن معالجة الأزمة الإنسانية تستوجب "معالجة جذورها"، وأبرزها "مواجهة الإرهاب" ورفع العقوبات المفروضة على سوريا.