يُعتبر مهرجان جائزة زايد الكبرى بوابة العبور للسباقات الختامية، حيث إنه المشاركة الأولى لنيل الرموز بعد مرحلة المقبض. في الماضي كانت انطلاقة مهرجان جائزة زايد الكبرى السنوية للهجن لتشمل هجن أصحاب السمو الشيوخ وهجن أبناء القبائل، ولكنها في آخر عامين خصصت لأبناء القبائل فقط.