مشهد أخاذ يجسد لحظة البداية.. بداية السباق وبداية الأمنيات والناموس أيضاً، حيث تصطف المطايا خلف السياج في انتظار إشارة البدء، فيما يتابعها صاحبها من خارج الأسوار، يتمتم بأمنية اعتادها في كل سباق بأن تحقق مطيته الانطلاقة السليمة قبل السبق، داعياً الله أن يكون التوفيق حليفها في التحدي.. هو مشهد معتاد لكن الكاميرا هذه المرة احتفت به كما ينبغي.. جسدت اللون والتحفز.. وغابت عن المشهد «أمنية الرفيق».