وأفاد عمر شاكر من منظمة هيومن رايتس ووتش أن المحكمة العسكرية، التي تحاكم عهد التميمي، لم تقرر بعد بشأن قبول الاتفاق.
وكانت التميمي في السادسة عشرة عندما صفعت الجنديين أمام منزلها في قرية النبي صالح في الضفة الغربية المحتلة في ديسمبر الماضي. وهي الآن في السابعة عشرة.
ومثلت عهد عدة مرات أمام المحكمة التي رفضت الإفراج عنها بكفالة.
وتحاكم مع عهد أيضا والدتها ناريمان التميمي بزعم الاعتداء على جنود الاحتلال الإسرائيلي.