المكسيك (الاتحاد) ظل فارق توقيت الساعات العشر التي تفرق بين التوقيت المحلي للإمارات وتوقيت المكسيك الهاجس الأكبر لرماتنا لتعديل نظام النوم اليومي المعتاد، والتأقلم على الساعة البيولوجية للجسم دون الحاجة إلى تناول بعض عقاقير طبية تساعدهم على ذلك على اعتبار أنها قد تضر بالجسم في الكثير من الأحيان.