بعد انتشار الهواتف النقالة، هجر الناس الهواتف العامة، لتظل رموز تلك الحقبة عرضة للعبث والتشويه، واللقطة لإحدى “كبائن” اتصالات في شارع بدبي بحاجة لأن تمتد يد مؤسستنا العتيدة إليه ولغيره لإزالته (تصوير صفية إبراهيم)