تلقى حوالى 3 آلاف شخص عناية طبية إثر أعمال العنف السياسي التي اندلعت في زيمبابوي قبل شهرين عقب الانتخابات العامة، بحسب جمعية من الأطباء الاختصاصيين· وقالت جمعية الأطباء المتخصصين في زيمبابوي ''لاحظنا بكثير من القلق ازدياد أعمال العنف سياسية الدوافع تجاه مواطنينا في زيمبابوي''· وأضاف بيان للجمعية ''الكثير من الضحايا، وبينهم أطفال، يتلقون العلاج حاليا بسبب إصابات خطيرة تلقوها في الأسابيع الاخيرة''· وتضم الجمعية جمعية الجراحة في زيمبابوي وجمعية أطباء التخدير ومجموعات من الأخصائيين في الطب· وتم تسجيل 2900 ضحية حول البلاد، نقل 200 منهم إلى المستشفيات·