بين ليلة وضحاها، تحول علي الكواري الشاعر الذي شارك في حفل الافتتاح، ومثل الشعب القطري في حوار عفوي مع أمير البلاد إلى نجم تطلب الكثير من القنوات التلفزيونية والصحف إجراء أحاديث معه، عن مشاعره بعد المشاركة في حفل افتتاح البطولة، وأساس الفكرة والإعداد لها، غير أن الكواري اعتذر عن عدم تلبية هذه الدعوات، وإن كانت المحاولات ما زالت تتواصل من الوسائل الإعلامية للفوز بلقاء مع علي الكواري الذي بات صيداً إعلامياً ثميناً، بعد أن شارك في “تابلوه” حوار القائد مع الشعب.