يذهب الموظف المسكين إلى أحد البنوك للاقتراض لشراء سيارة أو لبناء منزل أو للعلاج لكن لا يعرف مدى خطورة الموقف في المستقبل إذا لم يتم التسديد في الموعد المحدد ،والذي يحمله أعباء فوق طاقته وكما يقال إما الحبس أو الدفع ويضطر ''العبدلله'' أن يذهب إلى بنك آخر ويقترض لسداد قرض البنك الأول وهكذا حتى يقع في فخ الديون وهمومه التي لا تنتهي فقد تبقى معه طيلة حياته نصيحتي يا إخوتي من مقترض جار عليه الزمان لا تقترضوا ولا تطرقوا أبواب البنك ودعوا عنكم القروض فهي هم بالليل وذل بالنهار· راشد ·م