لقطة تحمل قصة تستحق أن تُروى، فبعد عام من شكاوى أهالي هذه المنطقة من بني ياس- شرق، انتهت دائرة النقل في نوفمبر 2012 من إقامة هذه المحطة لانتظار حافلاتها التي تخدم المنطقة وتربطها بالعاصمة. فقد كان سكان الجوار يشفقون على المنتظرين، ويزودونهم بالماء البارد ومقاعد للجلوس. ومنذ ذلك الوقت وحتى تصوير اللقطة منذ أيام، في أبريل 2014 المحطة بانتظار توصيل الكهرباء وتوفير المقاعد لتكون صالحة الاستخدام، والتذكير بأن الصيف على الأبواب (الاتحاد)