هكذا حال كل عشاق البارسا الإسباني.. يجاهرون بحبهم، ويصبغون بألوانه الوجوه، ويصبح زيه هو المحبب إليهم، ولمَ لا والفريق يخطو بهم من نصر إلى نصر ومن منصة تتويج إلى أخرى، حتى بات على أبواب إنجاز تاريخي لو فاز بكأس الأندية في أبوظبي