قال معالي الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، في تغريدات أمس، إن «خطبة الجمعة من طهران اليوم «أمس» مستمرة في التصعيد ضد الرياض، والتوجه الإيراني نحو المزيد من التصعيد، ماهي المصلحة في إبقاء الجسور محترقة؟ المنطقة تتوق إلى العقلانية والهدوء، والسبيل إلى ذلك احترام الجيرة وعدم التدخل في الشأن الداخلي، التوجهات الطائفية لا تستوي مع التقدم الإنساني. الدين الإسلامي الحنيف جامع يحتمل الاختلاف والاجتهاد، والتسييس الذي تكرَّس مصدر فرقة وفتنة، كم نأمل أن تتصدر المنابر رسائل المحبة والصداقة».