أعلن الادعاء العام الاتحادي بألمانيا أنه يشتبه بقوة في أن التونسي المحتجز الذي تم ضبط مادة الريسين شديدة السمية في منزله كان يريد صناعة أسلحة بيولوجية عن عمد.
و كانت الشرطة قد أوقفت تونسي وزوجته في ألمانيا بعد العثور في شقتهما على «مادة سامة» مفترضة لكنها غير محددة، كما أعلنت أمس الشرطة التي «لا تستبعد إطارا إرهابيا».
وقد التأمت النيابة العامة التي تنظر في قضايا الإرهاب، لكنها لم تدل بأي تعليق حول القضية.
وذكرت وكالة الانباء الألمانية أن المحققين يحاولون أن يحددوا ما إذا كان الزوجان يحضران لهجوم.