توقف البابا فرنسيس، اليوم الأحد، أمام الجدار الفاصل الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة في مدينة بيت لحم في خطوة لم تكن مقررة، بحسب مراسلين وشهود عيان. ونزل البابا 77 عاما من سيارته ومشى بضعة دقائق للاقتراب من الجدار، بعد وقت قصير من لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي، قال له في مؤتمر صحافي "لقد شاهدتم قداستكم هذا الجدار البغيض الذي تقيمه اسرائيل القوة الغاشمة للاحتلال على اراضينا".