سول (د ب أ) في عامها الثاني في المنصب، كشفت بارك النقاب عن خطة على مدار ثلاث سنوات لانعاش الاقتصاد عن طريق إزالة المخالفات في القطاعين الخاص والعام، كما تعهدت ببدء استعدادات للتوحيد، واصفة اياها بـ«صفقة اقتصادية ذهبية» لكوريا والدول المحيطة. وذكرت صحيفة «كوريا هيرالد» أن رؤية بارك بدأت جديدة بما يكفي لاستهواء العامة وتجاوزت معدلات الشعبية مستوى الـ 60 ?، لكن كارثة العبارة في ابريل 2014 تركت البلاد في حالة حزن وانقسام، وخلفت الحادثة أكثر من 300 قتيل قبالة الساحل الجنوبي الشرقي للبلاد. وتعهدت الرئيسة في نهاية عام ثان فوضوي في المنصب بانعاش اقتصاد البلاد المتعثر خلال العام الجديد.