البعض يتجاهل الحرص على الممتلكات العامة ويصر على العبث بما نحتاجه جميعاً ويستخدمه كل الناس، ما يشوه المظهر العام ويعطي طابعاً غير حضاري عن الآلة المستخدمة، حتى أن البعض يحول الهاتف العمومي إلى لوحة إعلانات يعرض فيها غرفاً للإيجار أو يبيع الموبايلات أو غيرها من الإعلانات التي يتم وضعها على الهواتف العامة أو أعمدة الإنارة أو جدران المنازل والبنايات دون مراعاة أنها أموال عامة لا بد من المحافظة عليها·