تخطفك بوتقة التجربة ثم تأسرك لتنصهر في أتونها على مدى عمر، تتلظى بلهيب المعاناة لكنك تصمد، تمر الفصول وأنت سجين ملحه الصبر.. وتتحرر!! تندهش لأنك مازلت قادراً على الوقوف على قدميك!.. كيف؟ يسند ضعفك اليوم عكاز الحكمة.. أو صولجانها!! زينب الفداغ - أبوظبي